الدوافع الفطرية الأولية والمكتسبة الثانوية في القرآن الكريم
الملخص
يعرف الدافع بأنّه عملية استثارة وتحريك السلوك وتنقسم الدوافع في ضوء علم النفس الحديث إلى الدوافع الأولية غير المكتسبة والدوافع الثانوية المكتسبة، ولما كانت هذه الدوافع بصرف النظر عن الكيفية التي يستجيب لها الإنسان والتي تختلف من فرد لآخر باختلاف المجتمعات وتنوع الثقافات؛ تلعب دورا مهما في حياة الإنسان فقد حظيت بالعديد من الآيات القرآنية الكريمة التي دعت إلى تلبية هذه الحاجات والدوافع في إطار تكامل الأدوار وضمان الحقوق داخل المجتمع الآمن.
الكلمات المفتاحية
الدوافع، الفطرية، المكتسبة

هذا العمل مرخص حسب Creative Commons Attribution 4.0 International License.